Everything about رسالة شكر بعد المقابلة الوظيفية



رسائل ورسائل البريد الإلكتروني شكرا البريد الالكتروني بعد أمثلة المقابلة

أعطر التحايا وأطيب المنى وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية.

يجب عليك أيضًا إضافة اليوم الذي أجريت معه المقابلة لمساعدتهم على تذكره أو استخدامه كدليل. 

حاول أن تعكس الخبرة والتجارب التي تعلمتها من أعمالك السابقة

أساتذتي الكرام.. كل التبجيل والتوقير لكم، يا من صنعتم لي المجد، بفضلكم فهمت معنى الحياة، استقيت منكم العلوم والمعارف والتجارب لأقف في هذه الدنيا كالأسد في عرينه، عزيزاً كريماً لا ينخدع بالمظاهر والقشور، بل يبحث دوماً عن الجوهر، بفضلكم وجدت لي مكانة في هذه الحياة، فأنتم لم تعلموني حرفاً واحدا، بل علمتموني كل شيء، فلن أكون لكم إلّا عبداً وطوعاً.

إليك ما تسبقي إلى كل شيء، وتنصحني قبل حدوث أي شيء، يا من تمنح بلا انتظار، وتغفر دون اعتذار، وتقف إلى جانبي في كل شيء، يا أغلى أصدقائي، لك كل الثناء والاحترام والتقدير على كل هذا الدعم والاهتمام والرعاية، وبكل الحب والوفاء وبأرق كلمات الشكر والثناء، ومن قلوب ملؤها الاخاء أتقدم بالشكر والثناء على وقوفك إلى جانبي في الحل والترحال، وفي الكرب والشدة، فهذه رسالة أبعثها بملء الحب والعطف والتقدير والاحترام، أرى قلبي حائرًا، ولساني عاجزًا، وقلبي غير قادر على النطق بعبارات الشكر والعرفان على تقدير الجميل الذي لن أنساه في حياتي.

من المهم أن تثبت أنك منظم وجاهز بالمعلومات التي تدعم حقيقة أنك الشخص المناسب للوظيفة.

إذا كان هناك شيء تعتقد أنك ذكرته أثناء المكالمة الهاتفية ، فيجب أن تذكره في رسالتك.

كنت بالنسبة لي شمس حياتي التي تنير لي الطريق حتى أتقدم نحو النجاح وتحقيق الذات، فمن أعماق فؤادي شكراً لك.

في المقابلات التقليدية: يمكن أن يختلف طول المقابلة اعتمادًا على نوع المقابلة والوظيفة، ووقت المحاور وعدد المتقدمين للوظيفة.

فما كانت هذه الترقية إلا لأنكم رأيتم -كما ذكرتم- إخلاصي تعرّف على المزيد في العمل، والتفاني والجهد الدؤوب في إنجاح المؤسسة، وهذه شهادة أفتخر بها وأعتز، إلا أنني لا بد ان أقول الصدق، فإنّي لولا متابعتكم وصبركم عى هفواتي وتقصيري، وَجُودكم بالمعلومات النافعة لي، وإعطاؤكم لي الكثير من الخبرة لما صرت إلى ما أنا عليه، فإنني لأخجل منكم ومن عطائكم وأرجو أن أليق بثقتكم.

أنا مدون محترف بدوام كامل ومسوق رقمي ومدرب. أحب أي شيء متعلق بالويب ، وأحاول تعلم تقنيات جديدة كل يوم.

لك منّي كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيّمة.

وهذا هو الجزء الصعب والمهم وخاصة أن لم تتم المقابلة على ما يرام ، فتحليل إجاباتك عن أسئلة المقابلة يوضح لك أين أصبت وأين أخطأت ، وما هي فرصتك للحصول على الوظيفة ، بالإضافة إلى ذلك تحليل إجاباتك يعطيك خبرة لتدارك الأخطاء التي وقعت بها في المرات المقبلة 

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *